الأرشيف لفئة'اﻷردن'

ديسمبر 31 2001

اقتراحات حول تنظيم الإذاعات المحلية في الأردن

نشرت بواسطة تحت فئة اﻷردن -

قبل عامين كان لنا الإمتياز بزيارة القصر الهاشمي، ولقاء الملك عبد الله الثاني ضمن مؤتمر اعلامي نظمه المعهد الدولي للإعلام . وفي لقاء المشاركين مع جلالته سألت عن رؤيته للموعد الذي سيتمكن فيه الأردنيون الإستماع الى إذاعات ومحطات تلفزة محلية خاصة فأجاب أنه يتوقع ذلك خلال سنة أو سنتين . ورغم أن محاولة الملك تسريع وتيرة الخصخصة الإعلامية واجه عدة عقبات من ذوي الأفكار العتيقة، الا أن التحرك بدأ بإعطاء ثماره مع تشكيل المجلس الأعلى للإعلام ØŒ والذي انضم في عضويته عدد من الإعلاميين والشخصيات المستقلة المؤمنة بحرية التعبير والداعم للصحافة والإعلام المستقل ،ورغم أن كثير من الإهتمام ينصب الأن في جانب الصحافه المكتوبة الا أنني سأحاول في هذا المقال التركيز على الإعلام المرئي والمسموع وذلك انطلاقاً من خبرتي المتواضعه في فلسطين في هذا المجال . إقرأ المزيد »

لا تعليقات

يونيو 12 2001

قرار خاطئ للداخلية الأردنية

نشرت بواسطة تحت فئة مدونتي,اﻷردن -

يبدو للوهله الأولى ان قرار وزارة الداخلية الأردنية بمنع فلسطيني الضفة الغربية حملة البطاقات الخضراء من الدخول الى أراضي المملكة ، قرار في غاية الوطنية، وذلك تحت ذريعة تفويت الفرصه على شارون من ممارسة الترانسفير الجماعي والقسري.

ولكن بقليل من التفكير نلاحظ أن اغلاق الجسر أمام جملة البطاقات الخضراء ومنعهم من زيارة الأردن ØŒ قد جاء بعد اثنى عشر يوماً من القرار الإسرائيلي بمنع سكان الضفة الغربية والقطاع من الخروج من سجن الإحتلال ØŒ وهذا يعني أن قرار الحكومه الأردنية جاء ليساعد اسرائيل في عملية حصارها المفروض على شعبنا الفلسطيني وتضبيق الخناق على حركة هذا الشعب ØŒ خاصه ونحن على أبواب موسم الإجازات ولقاء العاملين الفلسطينين في الخارج بذويهم والتي غالباً ما تكون عمان مكاناً للقائهم مع الأهل . ونتسائل هل من المعقول أن يأتي القرار الأردني دون وجود أي ظاهرة هجرة حقيقية ØŒ وماذا يعني هذا التوقيت السئ للقرار الأردني ØŒ وهل جاء هذا القرار بناء على مساومه مع اسرائيل مقابل السماح للفلسطينين من حملة البطاقات الصفراء بحرية الحركة والدخول الى الأردن . إقرأ المزيد »

لا تعليقات

أغسطس 10 2000

احترام حرية التعبير هي مصلحة الأردن الحقيقية

نشرت بواسطة تحت فئة اﻷردن -

جيداً فعلت صحيفة الرأي بفتح صفحاتها الى الكتاب والمواطنيين الغاضبين على برنامج الإتجاه المعاكس الذي بثه تلفزيون الجزيرة.

وجيداً فعل التلفزيون الأردني بإعطاء مساحه على شاشته للمواطنيين للتعبير عن رأئيهم من تجريح على الأردن في البرنامج المذكور .

فمن المنطق أن يأتي من خلال برنامج تلفزيون أو من خلال الإعلام المكتوب ، ولكن اتخاذ خطوات قانونيه واداريه ضد مكاتب اعلاميه مسجله رسمياً لدى الوزارة وصحفيين ارنيين ومعتمدين كصحفيين مهنيين ليس بالطريقه الفضلى في الرد على برنامج تلفزيوني.

فالمعروف أن البرنامج المذكور ” الإتجاه المعاكس “يتم بثه من استوديهات الجزيره في قطر . ولا يوجد أي دليل على دور سلبي للعاملين في مكاتب الجزيرة في عمان ØŒ فلماذا هذا العقاب غير المنصف على زملاء لاناقه لهم ولا بعير .فيما يجرى في قطر أن برنامج الإتجاه المعاكس هو برنامج اثاره تلفزيوني يعتمد بالأساس على خلق دراما تلفزيونيه من خلال نقاش سياسي ØŒ ولم تبقى دوله أو جهه في العالم العربي أو خارجه الا وقام فيصل القاسم بإحضار ضيوف للنقاش حول وضعها ØŒ فهل يعني ذلك أن فيصل القاسم له موقف من كافة الدول Ùˆ التي يتعامل معها اسبوعياً؟ إقرأ المزيد »

لا تعليقات

« السابق