ديسمبر
30
2014
موقع دوت مصر
بقلم داود ÙƒÙتّاب
من Øيث المبدأ أعارض عقوبة الإعدام  ÙÙŠ كل زمان ومكان.  ÙÙŠ الأردن Ùأنا أكثر معارضة لتنÙيذ هذه العقوبة غير الإنسانية وذلك لعدة أسباب.
من بين الأسباب الرئيسية التي بسببها يعارض الناس عقوبة الإعدام هو Øقيقة وجود Ùرصة  للوقوع بالخطأ القضائي. Ùعلى مر التاريخ، Ùإنه قد تبين أن العديد من الإدانات المؤكدة بتهمة القتل ثبت لاØقاً أن المتهمين أبرياء.  وقد أظهر تطوير اختبارات الØمض النووي أن بعض الهيئات القضائية ذات المصداقية العالية ÙÙŠ العالم قد ارتكبت أخطاء ÙÙŠ الØكم أدت إلى هذه العقوبة التي لا يمكن عكسها إذا ما تم تنÙيذها.
ÙÙŠ الأردن، ÙŠØظى القضاء باØترام الناس إلا أن القضاء الأردني كغيره غير معصوم عن الخطأ.  ÙÙŠ الواقع، منذ أسابيع انكشÙت ÙضيØØ© قيل إنها أدت إلى تقاعد مبكر لخمسة من كبار القضاة مما يعني أن هناك إمكانية الوقوع بخطأ قضائي. إن الإØتمال أن يؤدي Øكم قضائي خاطئ إلى إنهاء Øياة شخص ما ولو بنسبة 1Ùª هو سبب كا٠للإمتناع عن تنÙيذ هذه العقوبة القاسية.
المشكلة الأخرى التي تØتاج إلى معالجة هي مشكلة العقاب المزدوج. الØقيقة أنه بعد تعليق تنÙيذ عقوبة الإعدام لمدة ثماني سنوات يعني أن أولئك الذين تم شنقهم ÙÙŠ الأسبوع الماضي قد عوقبوا مرتين. بØسب القانون الأردني والمبادئ العامة للعدالة Ùإن معاقبة الشخص مرتين على Ù†Ùس الجريمة يعتبر غير مقبول. إن استبدال عقوبة الإعدام على Ù†ØÙˆ Ùعّال بسجن طويل الأمد وبعد ذلك عكس هذا الØكم على Ù†Ùس الÙرد يعني أن أولئك الذين عانوا من السجن الطويل الأمد ومن عقوبة الإعدام كانوا ضØايا لهذا العقاب المزدوج غير القانوني. إقرأ المزيد »
نوفمبر
08
2014
بقلم داود ÙƒÙتّاب
2014/11/08
يكÙÙ„ الدستور الأردني Øرية الرأي والتعبير والصØاÙØ© من خلال المادة الخامسة عشر بÙروعها والتي تتذيل جميعها بعبارة “ضمن Øدود القانونâ€ØŒ وهي عبارة بريئة لغير العارÙين بالقانون، غير أنها ÙÙŠ الواقع تنÙÙŠ كل ما جاء قبلها.
“ضمن Øدود القانون” تعني أن الدستور يتنازل عن الضمانة المطلقة لذلك الØÙ‚ØŒ تاركاً للمشرّعين Øرية تÙسير وتØديد تلك الضمانة التي استغلتها الØكومات Øين قامت بتغيير قانون النشر والمطبوعات ثماني مرات منذ عام 1993.
ويرÙض الدستور، كذلك، أية رقابة مسبقة على الصØاÙØ© باستثناء Ùترة الطوارئ، ÙÙÙŠ تلك الأØوال تكون الرقابة Ù…Øدودة، إذ “ÙŠÙرض القانون على الصØ٠والنشرات والمؤلÙات ووسائل الإعلام والاتصال رقابة Ù…Øدودة ÙÙŠ الأمور التي تتصل بالسلامة العامة وأغراض الدÙاع الوطني.”
يلØظ المتابع للصØاÙØ© الأردنية، ÙÙŠ الÙترة الأخيرة، أمراَ غريباً. Ùغياب الرقابة المسبقة لا يشمل الرقابة الذاتية التي تعشش داخل أغلب الصØÙيين والإعلاميين، متنبهين إلى تجارب زملاء لهم خاضوا ÙÙŠ الكتابة عن قضايا Øساسة، وجرى Ù…Øاسبتهم عليها رسمياً أو بطرق غير رسمية، لدرجة بات الصØÙÙŠ ÙŠÙكر مراراً قبل الكتابة ÙÙŠ مواضيع قد تجلب له/ها المتاعب مع الدولة وأدواتها المختلÙØ©.
وتÙيد دراسة لمركز Øماية ÙˆØرية الصØÙيين أن 94% من الصØÙيين، ÙÙŠ الأردن، يمارسون نوعاً من أنواع الرقابة الذاتية من خلال عملهم اليومي. إقرأ المزيد »
مارس
23
2014
* بقلم داود ÙƒÙتّاب
يقوم سكان القدس الÙلسطينيين يومياً بزيادة خزينة الإØتلال بسبب إجراء قديم يمكن إلغاؤه بدون أي ضرر قومي. الخسارة هي قيمة Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ø§Ù„ØªÙŠ يدÙعها المواطن المقدسي للإسرائيليين عند القدوم إلى الأردن عبر جسر الملك Øسين.
 Ùعدد السكان المقدسيين الذين ÙŠØصلون على ØªØµØ±ÙŠØ Ù„Ù„Ø³Ùر للأردن ÙŠØªØ±Ø§ÙˆØ Ù…Ø§ بين 300-600 شخص يومياً. التكلÙØ© الجديدة Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ø³ÙƒØ§Ù† القدس الشرقية العرب للسÙر إلى الأردن عبر جسر الملك Øسين هي 230 شيكلاً، وبØساب بسيط نكتش٠أن المقدسيين (لو أخذنا متوسط العدد بـ 450 مساÙراً يومياً) يدÙعون Øوالي 103500 شيكل رسوم التصاريØØŒ أي Øوالي واØد وعشرون أل٠دينار يومياً. لا يدÙع الأجانب ثمن Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ù„Ø£Ù† الأردن ØªØ³Ù…Ø Ù„Ù‡Ù… بالدخول بواسطة جوازاتهم ÙÙŠ Øين تمنع المقدسي Øامل جواز أو وثيقة سÙر أخرى من ذلك.
 إسرائيل لا تÙرض استخدام Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ ÙˆØªØ®ÙŠÙ‘Ø± المساÙر الخروج بوثائق سÙر مختلÙØ© ÙÙŠ Øين تصر الجهات الأردنية، وبإصرار قوي، على عدم Ø§Ù„Ø³Ù…Ø§Ø Ù„Ø£ÙŠ مقدسي بدخول أراضيها عبر البر إلا باستخدام Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ø§Ù„Ø¥Ø³Ø±Ø§Ø¦ÙŠÙ„ÙŠ.  ÙÙŠ الماضي كانت إسرائيل تØتجز الهوية المقدسية ولا تعيدها إلا عند عودة المساÙر بالتصريØ.  ولكن الأمر تغيّر ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§Ùر ÙŠØتÙظ بهويته مهما كان طريق سÙره.
 Ùالسؤال إذاً:  لماذا يتم Ùرض استخدام ØªØµØ±ÙŠØ Ø§Ù„Ø®Ø±ÙˆØ¬ الذي لا ÙŠØتوي على صورة بدلاً من الإكتÙاء بالهوية أو وثيقة السÙر “الليسيه بسيه” (laisser passer) أو أي جواز سÙر دولي؟ إقرأ المزيد »
مارس
19
2014
بقلم داود ÙƒÙتّاب *
قد يستغرق التوصل الى نتائج نهائية للتØقيق المشترك بعض الوقت ولكن Øتى قبل الخروج بتلك النتائج يمكن أن يتم استخلاص مجموعة من الØقائق التي لا يشكك Ùيها Ø£Øد Øول وقوع جريمة متعمدة ضد مواطن أردني ÙÙŠ منطقة تØت النÙوذ الكامل لجيش الاØتلال المدجج Ø¨Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø ÙÙŠ مقابل مواطنين عزل.
ورغم أن مجلس النواب وضع تسعة شروط أمام Øكومة عبد الله النسور للرد عليها إلا أنه من الضروري التركيز على ثلاثة شروط شرعية يمكن انتزاعها من الجانب الإسرائيلي وبناء على سوابق أردنية وتركية مع الطر٠الإسرائيلي.
لقد أصر رئيس وزراء تركيا على الإعتذار والتعويض ورÙع الØصار عن غزة ومن الممكن انتزاع تلك الشروط من المØتل الإسرائيلي. كما أن جلالة المغÙور له الملك Øسين Ù†Ø¬Ø ÙÙŠ إبان Ù…Øاولة اغتيال خالد مشعل وبسرعة انتزاع مكاسب Øقيقية من الإسرائيلين تØت تهديد قطع العلاقات ومØاكمة المعتدين.
أولاً، لا بد من اعتذار مباشر وعلني لا لبس Ùيه Øول الØادثة النكراء. لا يمكن الإدعاء أن التعبير عن الأس٠يساوي اعتذاراً. Ùالإعتذار يعبّر عن تØمل مسؤولية ورغبة صادقة ÙÙŠ عدم العودة إليها. ولكل من تلك الأمور تبعات يجب أن تشكل أساساً لأي ØÙ„ إذا كان الطر٠الآخر يرغب بالتهدئة.
من أهم تبعات الإعتذار هو التعويض. طبعاً، لا يمكن أي مبلغ من المال تعويض الÙقيد لأهله ولشعبه ولزملائه ولكنه يعبّر عن إعلان لا شك Ùيه عن المسؤولية المباشرة من طر٠الإØتلال للقتل العمد. Ùقد دÙعت إسرائيل 20 مليون دولار كتعويض لشهداء السÙينة التركية علماً أنهم كانوا أشخاصاً ذوي هد٠سياسي ÙÙŠ Øين أن القاضي الشهيد لم يكن مشاركاً ÙÙŠ أي عمل سياسي أو نضالي مباشر ضد المØتل عند اغتياله بطريقة همجية. إقرأ المزيد »
مارس
19
2014
بقلم داود ÙƒÙتّاب *
قد يكون الجندي الأردني Ø£Øمد الدقامسة قد أنهى مدة كاÙية ÙÙŠ المعتقل ØªØ³Ù…Ø Ù„Ù„Ø¬Ù‡Ø§Øª الرسمية الأردنية بإطلاق سراØÙ‡.  وقد تكون هناك أسباب موجوبة لإنهاء مبكر Ù„Ùترة اعتقاله، إلا أنه من الخطأ السياسي والتكتيكي ربط أي إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ù„Ø¬Ù†Ø¯ÙŠ أردني قتل إسرائيليين بمقتل القاضي الأردني على يد جندي إسرائيلي.
 Ùمن المعرو٠وبناء على آخر تقرير لمنظمة العÙÙˆ الدولية أن الجنود الإسرائيليين ينجون من العقاب بصورة أوتوماتيكية رغم وجود بينات واضØØ© أنهم يقومون بقتل عمد لمواطنين Ùلسطينيين. وبناء على تلك المعلومات Ùمن الممكن جداً أن تØاول إسرائيل إيجاد مخرج لتجنب وضع قاتل القاضي زعيتر خل٠القضبان.  ولكن ÙÙŠ Øال إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø¯ÙŠ الأردني Ø£Øمد الدقامسة Ùسيكون من السهل للإسرائيليين تبرير عدم معاقبة قاتل الشهيد الزعيتر أو الإكتÙاء بعقاب بسيط ورمزي.
 إنه من أسس المعالجة الصØÙŠØØ© لما Øدث يوم الإثنين 10 آذار ÙÙŠ المنطقة تØت السيطرة الكاملة لجنود الاØتلال ÙÙŠ الضÙØ© الغربية لجسر الملك Øسين هو صدور اعتذار رسمي ومØاكمة وعقاب Øقيقي للقاتل.  كما لا بد من التعويض والعمل الدؤوب على وضع آليات جديدة على الجسر لمنع Øدوث مثل هذه الجرائم ÙÙŠ المستقبل  ووق٠عمليات الذل والإهانة التي يتعرض لها المواطنون العزل من قبل الجنود العنصريين المدججين Ø¨Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ø£ÙˆØªÙˆÙ…Ø§ØªÙŠÙƒÙŠ.
 من Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù† Øالة الغضب والتشنج لما Øدث للقاضي الأردني دÙعت البعض للتÙكير بالإنتقام الإداري من خلال تقليص مدة Ù…Øكومية الدقامسة.  ولا شك أن هناك تياراً شعبياً وبرلمانياً جارÙاً ÙÙŠ هذا الاتجاه. ولكن من الضروري أن يتم التÙكير بتعقل وعدم إعطاء الذريعة للطر٠الإسرائيلي للخروج من مأزقه ومن المطالبة الشرعية للتØقيق المهني  والعقاب الملائم لجريمة بØجم جريمة قتل القاضي. إقرأ المزيد »
مارس
19
2014
بقلم داود ÙƒÙتّاب *
جسرالملك Øسين الذي يربط الضÙØ© الغربية مع الأردن كان ولا زال لمدة 47 عاماً مصدر صعوبات وإهانات وتأخير طويل وغير ضروري، ناهيك عن الإرهاق المبالغ Ùيه ÙÙŠ عملية تÙتيش الأشخاص والأمتعة. هذا الكابوس يجب أن ينتهي.
ما Øدث ØµØ¨Ø§Ø ÙŠÙˆÙ… الاثنين ÙÙŠ العاشر من شهر آذار/ مارس ما هو إلا عرض من أعراض الاØتلال ضد منهجية المØتل التي يجب أن تنتهي.  Øاول قاض أردني ÙÙŠ Ù…Øكمة بداية عمان ÙÙŠ الثامنة والثلاثين من عمره وأب لولدين السÙر إلى نابلس مثل كثير من الÙلسطينيين والأردنيين من أصل Ùلسطيني.  المشادة الكلامية مع جنود الإسرائيليين والتي انتهت بإستشهاده ما هي إلا إنذار يشير إلى أن هذا الظلم وهذا الذل ينبغي أن ينتهيا.
أي شخص يعبر جسر الملك Øسين (جسر اللنبي سابقاً) يعر٠جيداً كي٠أقام الإسرائيليون لعقود من الزمن من خلال سلطة بنادقهم علاقة Ùوقية بين المØتل والشعب المØتل. الÙيلم الØائز على جائزة الأوسكار وعنوانه “اثني عشر عاماً من العبودية”ØŒ ÙŠÙˆØ¶Ø ØªÙ…Ø§Ù…Ø§Ù‹ كي٠يستوعب المظلومون (العبيد) كل أنواع الإذلال ببساطة من أجل البقاء على قيد الØياة وهم ينتظرون الخلاص.  يبدو أن القاضي الأردني رائد زعيتر، مثل أي إنسان Øر آخر، سار ÙÙŠ هذه الÙوضى دون Øماية سنوات الذل المكتسبة هذه، Ùلم يقبل بها. من جانبهم، الجنود الإسرائيليون، الذين تم غسل أدمغتهم لكي يشككوا ÙÙŠ كل مساÙر على أنه قد يكون ‘إرهابياً’ØŒ رأوا ÙÙŠ التمرد، مهما كان بسيطاً، ÙÙŠ قبول نموذج العلاقة بين المØتل والشعب المØتل دليلاً كاÙياً على أن الشخص المتمرد يجب أن يكون إرهابياً.
بدأت طاØونة الشائعات الإسرائيلية بالعمل. والموق٠الدÙاعي الذي غالباً ما يتكرر هو أن زعيتر اتجه Ù†ØÙˆ بندقية الجندي. ÙÙŠ وقت لاØÙ‚ تم تعديل ذلك بالقول أنه اتجه لرقبته ÙÙŠ Ù…Øاولة لخنقه. كما أن اللقب ب’الإرهابي’ يتطلب بعضاً من المؤثرات الصوتية. وهكذا مرة أخرى Ù„Ùقت  الطاØونة الإسرائيلية الإعلامية ما جاء بأن القاضي الأردني ØµØ§Ø Ø§Ù„Ù„Ù‡ أكبر، الله أكبر، قبل الإندÙاع باتجاه بندقية الجندي (أو الرقبة) مما يؤكد أنه كان “إرهابياً” Øسب روايتهم المختلقة. إقرأ المزيد »
مارس
05
2014
بقلم داود ÙƒÙتّاب *
Ù†Ø¬Ø Ø§Ù„Ø£Ø±Ø¯Ù† ÙÙŠ إجبار الكنيست الإسرائيلي على إلغاء مناقشة كانت مقررة بشأن المسجد الأقصى.
كان النقاش العام بمبادرة من نائب رئيس المجلس التشريعي الإسرائيلي، موشيه Ùيغلن، ويهد٠إلى التركيز على مسألة السيادة على ثالث أقدس مكان ÙÙŠ الإسلام.
 الإسرائيليون اليمينيون يريدون إزالة أية سيطرة غير إسرائيلية على ساØØ© المسجد.
 الØرم الشريÙØŒ الذي بÙني ÙÙŠ القرن السابع الميلادي، هو منطقة مسوّرة تمتد على 144 دونماً وتضم مسجدين (المسجد الأقصى ذو القبة الÙضية والصخرة المشرÙØ©  ذو القبة الذهبية)ØŒ وكذلك مناطق المØكمة والمتØ٠الإسلامي والمØكمة الشرعية الإسلامية وغيرها من المراÙÙ‚.
 إلغاء جلسة الكنيست الإسرائيلي تلى ما بدا أنه نهج علني Øكومي خاص مدبر بشكل جيد.
  ÙÙŠ البداية، عمل البرلمان الأردني على استمرار الØوار ÙÙŠ ØªØµØ±ÙŠØ Ù‚ÙˆÙŠ من قبل لجنته ÙÙŠ Ùلسطين التي هددت بإلغاء المعاهدة الأردنية الإسرائيلية إذا ما تم تغيير الوضع القائم ÙÙŠ الموقع الإسلامي الموقر.
 تØدد المعاهدة الأردنية مع إسرائيل Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ Ø¯ÙˆØ± المملكة الأردنية  ÙÙŠ Øماية وضع المقدسات ÙÙŠ القدس. علاوة على ذلك، الاتÙاق الÙلسطيني الأردني الذي يعتر٠بالسيادة الÙلسطينية على القدس المØتلة يقبل بدور الهاشميين كأوصياء على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيØية ÙÙŠ القدس. إقرأ المزيد »
مارس
05
2014
بقلم داود ÙƒÙتّاب *
يبدو أن جدية خطة الإطار الذي بادرت به الولايات المتØدة للتوصل إلى ØÙ„ ممكن للمشكلة الÙلسطينية الإسرائيلية  قد هزت العلاقات النائمة ÙÙŠ المنطقة بما ÙÙŠ ذلك ÙÙŠ الأردن.
 العلاقة الÙلسطينية الأردنية، التي تشهد أعلى درجة من التعاون والثقة المتبادلة، موضوعة على المØÙƒ. ÙالتØديات التي تواجه هذه العلاقة المهمة تنبع من القضايا المتعلقة بالهوية التي عانت منها الأردن منذ عقود ولكن تم تجاهلها وإهمالها.
 السياسيون الأردنيون والنقاد والصØÙيون ÙˆØتى المسؤولون الØكوميون يعبرون بدرجات مختلÙØ© عن اهتمامهم وقلقهم بشأن عواقب خطة وزير الخارجية الأميركية جون كيري، على الرغم من أن المعلومات Øول الخطة لا زالت سطØية جداً.
 إمكانات ØÙ„ الصراع الإسرائيلي الÙلسطيني قد Ø£Øيت نقاشاً Øول Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø³ÙŠ والذي تأخر Øتى يتم ØÙ„ القضية الÙلسطينية.
 قضية اللاجئين ربما تكون الجزء الأهم من هذا النقاش.  إن المليوني لاجئ المسجلين ÙÙŠ الأردن هم أكبر مجموعة من اللاجئين الÙلسطينيين ÙÙŠ العالم.  قضيتهم هي أكثر تعقيداً من Øيث أنهم أيضاً يتمتعون بمواطنة أردنية كاملة، وإن لم يكونوا ممثلين بشكل عادل ÙÙŠ البرلمان نتيجة التلاعب الإنتخابي على نطاق واسع.
 بدأ التذمر على مواقع وسائل الإعلام الإجتماعية، ومن المسؤولين الأردنيين، بمن Ùيهم رئيس الوزراء السابق الدكتور معرو٠البخيت، الذي طلب بأن ÙŠØضر ممثل أردني المØادثات الجارية التي تقودها الولايات المتØدة ليضمن أن الØقوق الأردنية مصانة. إقرأ المزيد »
أكتوبر
23
2013
بقلم داود كتّاب *
أعتر٠أنني Ùوجئت بقرار الØكومة الأردنية ÙÙŠ الأول من Øزيران بØجب Øوالي 300 موقع إخباري. قد يكون مصدر المÙاجأة الكلمات المطمئنة التي سمعتها من رئيس الوزراء قبلها بأسبوعين، بأن الأردن ÙŠØترم Øرية الإعلام وملتزم بالاستراتيجية الإعلامية (التي ترÙض الØجب وتصر على التنظيم الذاتي). وربّما Ùوجئت بعد استماعي إلى أقوال الوزيرة الإعلامية ريم علي وهي تؤكد من على منصة المعهد الدولي للصØاÙØ© بأن المخرج لإشكال المواقع يكمن ÙÙŠ المشاركة ÙÙŠ إيجاد الØلول لقانون غريب عجيب يطالب بترخيص المواقع الإخبارية، دون Ø¥ÙŠØ¶Ø§Ø Ù…Ù† ينطبق عليهم القانون، ÙˆÙÙŠ ظل شمول القانون للبعض دون الآخر.
وبعد التغلّب على المÙاجأة الأولى جاءت Ù…Ùاجأة تكررت ثماني مرات وهي عدد المواقع الإلكترونية التي قمنا بإنشائها لتوÙير الاستمرارية لهؤلاء القلّة من الأردنيّين الذين يرغبون بمتابعة موقعنا ÙÙŠ الأردن ولا يعرÙون كي٠يتجاوزون الØجب الإلكتروني.
ÙˆÙÙŠ أثناء عملنا التقني والإعلامي لضمان وصول المعلومة للمواطن الأردني قرّرنا الذهاب الى القضاء. ÙˆÙÙŠ البداية كنت متردداً. Ùقناعتي كانت أن القضاء الأردني لا يزال ÙÙŠ عداد التبعية، خاصة إذا ما كان الموضوع متعلقاً بأمر سياسي اتخذه صاØب القرار ÙÙŠ الدولة ÙÙŠ ليلة غضب على مقال تهجمي ÙÙŠ موقع ما أو تعليق مسّ قمّة الدولة أو من هم من الطبقة الØاكمة. إقرأ المزيد »
أكتوبر
02
2013
بقلم داود كتاب
من المعرو٠ان المØللين والمراقبين يمØصون الخطابات والمقابلات والرسائل الملكية لمعرÙØ© توجهات واتجاهات القيادة العليا للمملكة.  ولكن البØØ« Ø£Øياناً يتطلب التركيز على معاني العبارات والمواضيع غيرالمشمولة ÙÙŠ الخطابات والمقالات والأوراق النقاشية.
توÙر الإمكانيات الإلكترونية الØديثة إمكانية البØØ« المعمق وبوقت سريع لمواد ونصوص طويلة لمعرÙØ© كم تتكرر استخدام كلمة أو عبارة معينة.
ÙÙÙŠ الأشهر القليلة الماضية أصدر جلالة الملك ورقة نقاشية رابعة وأجرى لقاء مع هيئة تØرير وكالة الأنباء الصينية ونشر مقالاً ÙÙŠ مجلة “ورلد بوليسي جورنال” وألقى خطاباً ÙÙŠ الجمعية العامة للأمم المتØدة. إقرأ المزيد »